How علياء محمد الملا can Save You Time, Stress, and Money.
How علياء محمد الملا can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
يلقي هذا المعرض الضوء على الأعمال الفنية التي تعالج الآثار والنتائج المترتبة على تشييد الحواجز والعوائق المادية والأيديولوجية.
وتكثر كذلك مع التطبيع إعلانات وفاة اللغة العربية وضرورة استبدال لغات أخرى بالعربية في التعليم أو الدعوة إلى تصعيد اللهجة المحلية، أو بالأصح اختيار لهجة محلية من مئات اللهجات المحلية (العربية أصلًا!) إلى مقام اللغة الرسمية للتعليم والبيروقراطية والإنتاج الثقافي
هذا الأمر يفسّر بعض ما نحبه وما لا نحبّه فينا: يفسر هذا الإخلاص والصلابة الشعبية التي لا تصدأ في الموضوع الفلسطيني، ويفسّر كذلك أشنع تناقض أخلاقي عاشه العرب في تاريخهم الحديث المتمثّل في أن بعض كبار محبّي فلسطين من النخب أو من القطاعات الشعبية لم تهزّه كثيرًا نكبة شنيعة أخرى هي المذبحة التي طالت الشعب السوري على يد نظام بشار الأسد وحلفائه.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
لذلك، يُرجى التأكد من قراءة أي إشعار من هذا القبيل بعناية.
اشترك في نشرتنا الإخبارية للتواصل وتلقي آخر التحديثات من دبي للإعلام
وقد تم تصميمها خصيصاً لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.
من شأن اتخاذ مثل هذا الموقف بجدية أن يحد بشكل كبير من نطاق حرية التعبير في مجموعة واسعة من القضايا الأخلاقية والسياسية والدينية.
إجابة الأسئلة: يجيب الخبير على الأسئلة بشكل مفصل ويتم مراجعتها للتأكد من وضوحها وشموليتها.
عندما تقوم بزيارة موقعنا، سنطلب موافقتك لتمكين ملفات تعريف الارتباط.
انطلق محمد الملّا في رحلته المهنية من مدينة دبي للإعلام، إلى أن شغل فيها منصب المدير التنفيذي، ما مكنه من تكوين فهم واسع للمشهد الإعلامي المحلي والعالمي، وقد ساعده في ذلك إدارته للعديد من المؤسسات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة، التي أثرت مسيرته المهنية.
الجزء الخامس
حكاية من مدينة قديمة: إشارات من فيلم “عبر الأزقة” ليوسف الصباحي
تنظم وتشارك مؤسسة نور الامارات بارجيل للفنون في ندوات ومناقشات كبناة الأمة بالمشاركة مع مديرة آرت دبي أنتونيا كارفر، رسم القومية (مع المناقشين سلوى مقدادي، وسلطان سعود القاسمي، وابتسام عبدالعزيز، ود.